عندما يدركني الموت
ألحدوني وسط سهبٍ فسيح
من سهوب اوكرايينا الحبيبة .
...
و ليكن لحدي على هضبةٍ
تطلُّ على هضاب كثيرة ,
و على الحقول المترامية ,
و على الدنيبر ,
و أسمع منها
هدير ذلك الهدّار الجبّار
و أبصر كيف يحمل الى البحر
دماء اعداء اوكرانييا .
...
عندئذٍ انهض من ,لحدي
و أهجر الحقول و الهضاب ,
و بوثبة واحدة ادرك عرش اللّه
.لأرفع اليه صلاتي
اما قبل ذلك
.فأنا لا اعرف اللّه
ألحدوني ثم هبُّوا
و حطِّّّّّّّّّّموا الأصفاد
و بدماء الاعداء البغيضة
.روُّوا الحرية
...
ثم لا تنسوا ان تذكروني
بكلمة طيبة
في أُسرتكم الجديدة , العظيمة
!أُسرة الحرية
переклав Михаїл Нуайме